والشيخ تجمعه علاقات طيبة زكية بشيوخ الإقراء وعلماء القراءات المبرزين فى مصر والسعودية والشام منهم :
– الشيخ الدكتور أحمد عيسى المعصراوى شيخ عموم المقارئ بالديار المصرية وله معه لقاءات علمية ومناقشات فى فن القراءات وعلومها وتحريراتها.
– الشيخ العلامة المدقق محمد تميم الزعبى حفظه الله تعالى ، أستاذ القراءات بمسجد النبى صلى الله عليه وسلم.
– الشيخ الدكتور أيمن رشدى سويد حفظه الله تعالى وله مع الشيخ مهاتفات.
قلت: نحبهم فى الله ونوقرهم وندفع عنهم ، فهم القراء ؛ فحبهم من أوثق عرى الإيمان ، وإجلالهم من إجلال الله كما ورد بذلك الخبر الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
تلاميذ الشيخ :
الشيخ يسرى له تلاميذ كثيرة يخطئهم العد ، منهم من أتم القراءة على الشيخ بالقراءات العشر الكبرى أو القراءات العشر الصغرى أو الروايات المفردة ومنهم من هو بصدد القراءة إلى وقت تحرير هذه الترجمة ، رفع الله قدر صاحبها.
والشيخ يقرأ عليه الرجال وكذلك النساء- بالضوابط الشرعية- ليس فى مصر وحدها بل من شتى دول العالم من خلال الهاتف أو الشبكة العنكبوتية ، وهذا خلاف الذين يتلقون على يديه شرح متون القراءات من طلاب معهد القراءات ومراكز ودور تعليم القرءان فى الإسكندرية.قلت: عندما أردت الشروع فى إعداد هذه الترجمة للشيخ ، أوصانى فضيلته بتدوين أسماء تلاميذه الذين قرأوا عليه والذين ما زالوا يقرأون عليه إلى الآن
وسوف تضاف أسماءهم فى صفحة المجازون والمجازات بإذن الله تعالى.